بدأت العناية بعلم الناسخ والمنسوخ في القرآن إلى عصري الصحابة والتابعين واستمرت الى يومنا فهو من العلوم التي تضاربت فيها الآراء وتشعبت في فهمها وتفسيرها الأفكار. وبعد الإستقراء في فهارس مخطوطات علماء الكرد والمشاورة، اختار الباحث مخطوطة :التبيان في بيان الناسخ والمنسوخ من القرآن للشيخ عبدالرحمن ابن الخياط القرة داغي للدراسة والتحقيق. فمؤلفها من أهم القائمين بالدراسات القرآنية بالعراق في القرن ال14.
At-Tibyan fi Bayan An-Nasikh wal-Mansukh min Al-Qur'an - التبيان في بيان الناسخ والمنسوخ من القران